img
Count Death
تتصفح الان

ضحايا سيناء

img
img
عدد الوفيات بشبه جزيرة سيناء

شبه جزيرة سيناء أو سيناء تلقب بأرض الفيروز ، هي شبه جزيرة صحراوية مثلثة الشكل تقع غرب آسيا، في الجزء الشمال الشرقي من جمهورية مصر العربية، وهي الجزء الوحيد من مصر الذي يتبع قارة آسيا جغرافياً، تبلغ مساحتها حوالي 60088 كيلو متر مربع، تمثل نسبة 6% من مساحة مصر الإجمالية، يحدها شمالاً البحر الأبيض المتوسط وغربا خليج السويس اة السويس، وشرقاً فلسطين التاريخية (قطاع غزة وإسرائيل)، وخليج العقبة، وجنوباً البحر الأحمر، وهي تعتبر حلقة الوصل بين قارتي أفريقيا وآسيا، يبلغ عدد سكان شبه جزيرة سيناء ما يقارب مليون وأربعمائة ألف نسمة حسب إحصائيات عام 2013.

يعد نبيت النخيل والخروع من أهم عناصر الجماعات النباتية المتوائمة مع البيئة الرملية الساحلية، والتي تثبت رمالها بأشجار الأكاسيا المالحة Acacia salinga، والكينا Eucalyptus. بينما تغطي الشيبيات صخور المرتفعات الساحلية بنسبة 90% بسبب النسبة العالية للندى مع أن الهطل لايتجاوز هناك الـ90مم. كما تعلو المرتفعات نباتات اللاوند والزعتروالقتاد والافيدرا

ود التربة الفجة الرملية الصحراوية الساحل المتوسطي، والجفافية العادية الكلسية والجصية والمالحة، فيما بين رمال الساحل والتيه. بينما تسود مرتفعات التيه وجبال سيناء الترب الفجة العادية الضحلة الصحراوية والمتوسطية.

يعد نبيت النخيل والخروع من أهم عناصر الجماعات النباتية المتوائمة مع البيئة الرملية الساحلية، والتي تثبت رمالها بأشجار الأكاسيا المالحة Acacia salinga، والكينا Eucalyptus. بينما تغطي الشيبيات صخور المرتفعات الساحلية بنسبة 90% بسبب النسبة العالية للندى مع أن الهطل لايتجاوز هناك الـ90مم. كما تعلو المرتفعات نباتات اللاوند والزعتروالقتاد والافيدرا والنرجسيات والزنبقيات...وشجيرات العرعر الفينيقي. وتسود منطقة التيه النباتات الصحراوية العربية (السندية النوبية) التي تندر على الصخور العارية وفي الحماد. ويزداد النبيت في قيعان الأودية حيث ينتشر الصر والثمام والصلة إضافة إلى الأنواع النباتية الآتية: الرتامة ـ الأشنان والحرمل ـ الشيح ـ اليتنة (النيتول) ـ السويد، وفي وادي العريش الطرفاء أو الأثل. ويزداد في جبال سيناء الغطاء النباتي كثافة وتنوعاً، حيث ينتشر الزعرور السينائي، واليغنس السوري والسرو الأخضر والتين والجميز والسفرجلية.

 

لا شك أن الوضع الجغرافي لسيناء كان له تأثيره علي التوزيع السكاني، بل من الملاحظ أنه كان له أيضا تأثير علي الاسم الذي أخذته سيناء. فهناك خلاف بين المؤرخين حول أصل كلمة سيناء، فقد ذكر البعض أن معناها الحجر وقد أطلقت علي سيناء لكثرة جبالها، بينما ذكر البعض الآخر أن اسمها في الهيروغليفية القديمة "توشريت" أي أرض الجدب والعراء، وعرفت في التوراه باسم "حوريب"، أي الخراب. لكن المتفق عليه أن اسم سيناء، الذي أطلق علي الجزء الجنوبي من سيناء، مشتق من اسم الإله "سين" إله القمر في بابل القديمة حيث انتشرت عبادته في غرب آسيا وكان من بينها فلسطين، ثم وافقوا بينه وبين الإله "تحوت" إله القمر المصري الذي كان له شأن عظيم في سيناء وكانت عبادته منتشرة فيها. ومن خلال نقوش سرابيط الخادم والمغارة يتضح لنا أنه لم يكن هناك اسم خاص لسيناء، ولكن يشار إليها أحياناً بكلمة "بياوو" أي المناجم أو "بيا" فقط أي "المنجم"، وفي المصادر المصرية الآخري من عصر الدولة الحديثة يشار إلي سيناء باسم "خاست مفكات" وأحياناً "دومفكات" أي "مدرجات الفيروز".

آخر تحديث . 25 يوليو 2020
0
الأرقام تتحدث

سيناء للحقوق و الحريات

img 0

حالة قتل

img 0

حالة هدم

img 0 +

حالة تهجير

img 3432

حظر تجوال